بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 37 بتاريخ الأربعاء مايو 29, 2013 12:54 am
أزمة الثقة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أزمة الثقة
أزمات:
يعاني مجتمعنا اليوم من أزمات تراكمية أثرت ولازالت تؤثر على توجهاته وتطلعاته الحالية والمستقبلية ، وهذه الأزمات لها أسبابها ومسببتها ، وهي فردية وجماعية مشتركة ، سياسية أجماعية اقتصادية ، ونحن اليوم إذا نقبل على مشروع سياسي جديد ، أحببت أن أبين بعض الأزمات أسبابها وتداعياتها ، هذا لأن الأمر جداً خطر ، ذاك لأنه سيحدد مصيرنا المستقبلي على كافة الاصعدة "السياسية والاقتصادية والاجتماعية".
أن ما نسمعه اليوم من أغلب أفراد المجتمع في عدم الذهاب إلى مراكز الانتخاب وعدم الاقتراع أمر في غاية الخطورة وتكمن خطورته في فسح المجال لجهات أخرى للتحكم بمقدرات البلد ومصائر أفرده ، ولهذا القرار أسباب وتداعيات نجملها لكم:
ومن أبرز الأسباب التي جعل المواطن العراقي ينحو هذا المنحى هو انعدام الثقة أو ما يسمى بـ "أزمة الثقة" والتي وصلت إلى عدم ثقة الأخ بأخيه والأب بأبنه وأتباع لقوله (صلى الله عليه وسلم) " لَا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ".
أن ما أفرزته الانتخابات السابقة من شخصيات كان للمواطن العراقي كل الثقة بها وبنزاهتها وبخدمتهم للعراق والعراقيين ، وكان للمواطن سبباً رئيسياً في اعتلائهم كراسي الحكم ، كذلك من ما كان لهؤلاء أن يكونوا لو لا الدعم العشائري وخصوصاً الترويج العشائري لهم ، كذلك ربما سمعتهم او سمعة أباءهم واجدادهم وربما مواقفهم السياسية ، كذلك بعض الأعمال الترويجية التي قاموا بها للحصول على أكبر كم من الأصوات ، وبمجرد جلوسهم على كراسي الحكم وشعورهم بحرارة الكرسي ، بدئوا بعقد الصفقات مع الدول التي يرونها أقرب إلى توجهاتهم وكما يقولون "على عينك يا تاجر" ، فبدلاً من أن بناء المشاريع الاستراتيجية "الصناعية ، الزراعية وغيرها" بدئنا نخرج العملة الصعبة خارج البلد ، نعم خيرنا لغيرنا ، أحدنا اليوم يتألم أن أعطى صوته لهؤلاء الذين لا هم لهم سوى ملء "الكروش" والمؤامرة على من كانوا يضنوه! فخاب ضنهم فيهم .... ، أما المستفيدون الآخرون وهم شركائهم في هذه المؤمرة وهم كثر ومن هؤلاء شخصيات معروفة وجديدوا المشيخة واتباعهم طبلوا وزمروا ورائهم ، وأقارب بعض المسؤولين فقد نال بعضهم من الخير ما نال ، هذا الأمر ولد أزمة ثقة (فقدان الثقة) تجاههم وتجاه البعض من شيوخ العشائر ورؤساء الأفخاذ أصحاب المصالح الشخصية ، الأمر الذي أدى إلى انعدام ثقة العشيرة تجاههم وسبب هذا الانعدام هو تقدمه لمصالحه الشخصية على مصالح أبناء العشيرة الذي لولاهم لما كان ، نعم هناك من الشيوخ المحترمين الذين حافظوا على هيبتهم (حب أبناء العشيرة لهم) فأكن لهم كل الاحترام والتقدير ، كذلك من المسائل التي أدت إلى ضعف الثقة هي عدم قدرة المسؤول على التغيير والتحول وضعف بصيرته وخبرته تجاه أبناء بلده ، فالبصل التركي والسوري والثوم الطماطة التركية والايرانية والباذنجان وغيرها من الخضراوات المستوردة من هنا وهناك والفواكه المهجنة والمعدلة جميعها مستوردة وكأنما نحن بلد فقير وليس لديه موارد ، ومشاريعهم كلها مؤامرات تحاك وصفقات تعقد هدفها تمزيق الاقتصاد وتدمير المواطن العراقي البسيط ، كل هذا وذاك أدى فقدان الثقة بالأشخاص وخصوصاً بعد خابت آمال المواطن بأناس كانوا يضنونهم أهلاً للثقة فخانوها واضاعوها ، وجيل اليوم المتعلم أصبح يعي هذه المؤامرة وخطورتها ، ولو أن الأمية قد تجاوزت النصف وهذا النقطة تصب في خدمة هؤلاء ، لكن بالبصيرة يمكن للإنسان أن يميز بين هذا وذاك ، بين من وضع الله نصب عينيه وحفظ الأمانة ورعاها حق رعايتها ، وبين من خان وغل وسرق ونهب وسيرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.....
يعاني مجتمعنا اليوم من أزمات تراكمية أثرت ولازالت تؤثر على توجهاته وتطلعاته الحالية والمستقبلية ، وهذه الأزمات لها أسبابها ومسببتها ، وهي فردية وجماعية مشتركة ، سياسية أجماعية اقتصادية ، ونحن اليوم إذا نقبل على مشروع سياسي جديد ، أحببت أن أبين بعض الأزمات أسبابها وتداعياتها ، هذا لأن الأمر جداً خطر ، ذاك لأنه سيحدد مصيرنا المستقبلي على كافة الاصعدة "السياسية والاقتصادية والاجتماعية".
أن ما نسمعه اليوم من أغلب أفراد المجتمع في عدم الذهاب إلى مراكز الانتخاب وعدم الاقتراع أمر في غاية الخطورة وتكمن خطورته في فسح المجال لجهات أخرى للتحكم بمقدرات البلد ومصائر أفرده ، ولهذا القرار أسباب وتداعيات نجملها لكم:
ومن أبرز الأسباب التي جعل المواطن العراقي ينحو هذا المنحى هو انعدام الثقة أو ما يسمى بـ "أزمة الثقة" والتي وصلت إلى عدم ثقة الأخ بأخيه والأب بأبنه وأتباع لقوله (صلى الله عليه وسلم) " لَا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ".
أن ما أفرزته الانتخابات السابقة من شخصيات كان للمواطن العراقي كل الثقة بها وبنزاهتها وبخدمتهم للعراق والعراقيين ، وكان للمواطن سبباً رئيسياً في اعتلائهم كراسي الحكم ، كذلك من ما كان لهؤلاء أن يكونوا لو لا الدعم العشائري وخصوصاً الترويج العشائري لهم ، كذلك ربما سمعتهم او سمعة أباءهم واجدادهم وربما مواقفهم السياسية ، كذلك بعض الأعمال الترويجية التي قاموا بها للحصول على أكبر كم من الأصوات ، وبمجرد جلوسهم على كراسي الحكم وشعورهم بحرارة الكرسي ، بدئوا بعقد الصفقات مع الدول التي يرونها أقرب إلى توجهاتهم وكما يقولون "على عينك يا تاجر" ، فبدلاً من أن بناء المشاريع الاستراتيجية "الصناعية ، الزراعية وغيرها" بدئنا نخرج العملة الصعبة خارج البلد ، نعم خيرنا لغيرنا ، أحدنا اليوم يتألم أن أعطى صوته لهؤلاء الذين لا هم لهم سوى ملء "الكروش" والمؤامرة على من كانوا يضنوه! فخاب ضنهم فيهم .... ، أما المستفيدون الآخرون وهم شركائهم في هذه المؤمرة وهم كثر ومن هؤلاء شخصيات معروفة وجديدوا المشيخة واتباعهم طبلوا وزمروا ورائهم ، وأقارب بعض المسؤولين فقد نال بعضهم من الخير ما نال ، هذا الأمر ولد أزمة ثقة (فقدان الثقة) تجاههم وتجاه البعض من شيوخ العشائر ورؤساء الأفخاذ أصحاب المصالح الشخصية ، الأمر الذي أدى إلى انعدام ثقة العشيرة تجاههم وسبب هذا الانعدام هو تقدمه لمصالحه الشخصية على مصالح أبناء العشيرة الذي لولاهم لما كان ، نعم هناك من الشيوخ المحترمين الذين حافظوا على هيبتهم (حب أبناء العشيرة لهم) فأكن لهم كل الاحترام والتقدير ، كذلك من المسائل التي أدت إلى ضعف الثقة هي عدم قدرة المسؤول على التغيير والتحول وضعف بصيرته وخبرته تجاه أبناء بلده ، فالبصل التركي والسوري والثوم الطماطة التركية والايرانية والباذنجان وغيرها من الخضراوات المستوردة من هنا وهناك والفواكه المهجنة والمعدلة جميعها مستوردة وكأنما نحن بلد فقير وليس لديه موارد ، ومشاريعهم كلها مؤامرات تحاك وصفقات تعقد هدفها تمزيق الاقتصاد وتدمير المواطن العراقي البسيط ، كل هذا وذاك أدى فقدان الثقة بالأشخاص وخصوصاً بعد خابت آمال المواطن بأناس كانوا يضنونهم أهلاً للثقة فخانوها واضاعوها ، وجيل اليوم المتعلم أصبح يعي هذه المؤامرة وخطورتها ، ولو أن الأمية قد تجاوزت النصف وهذا النقطة تصب في خدمة هؤلاء ، لكن بالبصيرة يمكن للإنسان أن يميز بين هذا وذاك ، بين من وضع الله نصب عينيه وحفظ الأمانة ورعاها حق رعايتها ، وبين من خان وغل وسرق ونهب وسيرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.....
جميل الزبناوي- امير متميز
- عدد المساهمات : 106
نقاط : 4531
تاريخ التسجيل : 21/04/2012
رد: أزمة الثقة
جميل الزبناوي كتب:أزمات:
يعاني مجتمعنا اليوم من أزمات تراكمية أثرت ولازالت تؤثر على توجهاته وتطلعاته الحالية والمستقبلية ، وهذه الأزمات لها أسبابها ومسببتها ، وهي فردية وجماعية مشتركة ، سياسية أجماعية اقتصادية ، ونحن اليوم إذا نقبل على مشروع سياسي جديد ، أحببت أن أبين بعض الأزمات أسبابها وتداعياتها ، هذا لأن الأمر جداً خطر ، ذاك لأنه سيحدد مصيرنا المستقبلي على كافة الاصعدة "السياسية والاقتصادية والاجتماعية".
أن ما نسمعه اليوم من أغلب أفراد المجتمع في عدم الذهاب إلى مراكز الانتخاب وعدم الاقتراع أمر في غاية الخطورة وتكمن خطورته في فسح المجال لجهات أخرى للتحكم بمقدرات البلد ومصائر أفرده ، ولهذا القرار أسباب وتداعيات نجملها لكم:
ومن أبرز الأسباب التي جعل المواطن العراقي ينحو هذا المنحى هو انعدام الثقة أو ما يسمى بـ "أزمة الثقة" والتي وصلت إلى عدم ثقة الأخ بأخيه والأب بأبنه وأتباع لقوله (صلى الله عليه وسلم) " لَا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ".
أن ما أفرزته الانتخابات السابقة من شخصيات كان للمواطن العراقي كل الثقة بها وبنزاهتها وبخدمتهم للعراق والعراقيين ، وكان للمواطن سبباً رئيسياً في اعتلائهم كراسي الحكم ، كذلك من ما كان لهؤلاء أن يكونوا لو لا الدعم العشائري وخصوصاً الترويج العشائري لهم ، كذلك ربما سمعتهم او سمعة أباءهم واجدادهم وربما مواقفهم السياسية ، كذلك بعض الأعمال الترويجية التي قاموا بها للحصول على أكبر كم من الأصوات ، وبمجرد جلوسهم على كراسي الحكم وشعورهم بحرارة الكرسي ، بدئوا بعقد الصفقات مع الدول التي يرونها أقرب إلى توجهاتهم وكما يقولون "على عينك يا تاجر" ، فبدلاً من أن بناء المشاريع الاستراتيجية "الصناعية ، الزراعية وغيرها" بدئنا نخرج العملة الصعبة خارج البلد ، نعم خيرنا لغيرنا ، أحدنا اليوم يتألم أن أعطى صوته لهؤلاء الذين لا هم لهم سوى ملء "الكروش" والمؤامرة على من كانوا يضنوه! فخاب ضنهم فيهم .... ، أما المستفيدون الآخرون وهم شركائهم في هذه المؤمرة وهم كثر ومن هؤلاء شخصيات معروفة وجديدوا المشيخة واتباعهم طبلوا وزمروا ورائهم ، وأقارب بعض المسؤولين فقد نال بعضهم من الخير ما نال ، هذا الأمر ولد أزمة ثقة (فقدان الثقة) تجاههم وتجاه البعض من شيوخ العشائر ورؤساء الأفخاذ أصحاب المصالح الشخصية ، الأمر الذي أدى إلى انعدام ثقة العشيرة تجاههم وسبب هذا الانعدام هو تقدمه لمصالحه الشخصية على مصالح أبناء العشيرة الذي لولاهم لما كان ، نعم هناك من الشيوخ المحترمين الذين حافظوا على هيبتهم (حب أبناء العشيرة لهم) فأكن لهم كل الاحترام والتقدير ، كذلك من المسائل التي أدت إلى ضعف الثقة هي عدم قدرة المسؤول على التغيير والتحول وضعف بصيرته وخبرته تجاه أبناء بلده ، فالبصل التركي والسوري والثوم الطماطة التركية والايرانية والباذنجان وغيرها من الخضراوات المستوردة من هنا وهناك والفواكه المهجنة والمعدلة جميعها مستوردة وكأنما نحن بلد فقير وليس لديه موارد ، ومشاريعهم كلها مؤامرات تحاك وصفقات تعقد هدفها تمزيق الاقتصاد وتدمير المواطن العراقي البسيط ، كل هذا وذاك أدى فقدان الثقة بالأشخاص وخصوصاً بعد خابت آمال المواطن بأناس كانوا يضنونهم أهلاً للثقة فخانوها واضاعوها ، وجيل اليوم المتعلم أصبح يعي هذه المؤامرة وخطورتها ، ولو أن الأمية قد تجاوزت النصف وهذا النقطة تصب في خدمة هؤلاء ، لكن بالبصيرة يمكن للإنسان أن يميز بين هذا وذاك ، بين من وضع الله نصب عينيه وحفظ الأمانة ورعاها حق رعايتها ، وبين من خان وغل وسرق ونهب وسيرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.....
محمدالفارس- امير مشرف
- عدد المساهمات : 335
نقاط : 5321
تاريخ التسجيل : 28/09/2011
العمر : 66
الموقع : العراق
رد: أزمة الثقة
بارك الله فيك اخي جميل.
لقد وصفت الحاله في العراق وصفا دقيقا،وشخصت العله بما يطابق الواقع،ولكنك لم تعين العلاج،فانك في بداية
حديثك،قلت ونحن اليوم إذا نقبل على مشروع سياسي جديد،وكأنك تروج وتدعو للعمليه السياسيه،فماالذي كسبناه
من الانتخابات السابقة؟، وقلت أن ما نسمعه اليوم من أغلب أفراد المجتمع في عدم الذهاب إلى مراكز الانتخاب وعدم الاقتراع أمر في غاية الخطورة وتكمن خطورته في فسح المجال لجهات أخرى للتحكم بمقدرات البلد ومصائر أفرده ،وانا اقول هل إذا خضناالانتخابات نحقق مانصبوا اليه؟وهل نسينا ما الت اليه الانتخابات السابقة؟ولقداستشهدت انت بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم،" لَا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ، فها نحن لقد لُدغنا الاولى، في اشتراكنافي الانتخابات الماضية،فهل من المعقول نكررها؟
وانت تعلم اخي الفاضل ان الاشتراك بالعملية السياسية،من باب المصلحة، وهل الذين اشتركوا في الدورة السابقة،استطاعوا ان يدرءوا مفسدة، اويجلبوا منفعة،؟ هل حافظوا على انفسهم ناهيك عن من رشحهم واعطاهم صوته.؟ فأين المصلحة من الاشتراك في العملية السياسية.؟ نسأل الله ان يهدينا السبيل، وتقبل مروري مع فائق الاحترام. ونهنئكم بحلول عيدالاضحى المبارك .
لقد وصفت الحاله في العراق وصفا دقيقا،وشخصت العله بما يطابق الواقع،ولكنك لم تعين العلاج،فانك في بداية
حديثك،قلت ونحن اليوم إذا نقبل على مشروع سياسي جديد،وكأنك تروج وتدعو للعمليه السياسيه،فماالذي كسبناه
من الانتخابات السابقة؟، وقلت أن ما نسمعه اليوم من أغلب أفراد المجتمع في عدم الذهاب إلى مراكز الانتخاب وعدم الاقتراع أمر في غاية الخطورة وتكمن خطورته في فسح المجال لجهات أخرى للتحكم بمقدرات البلد ومصائر أفرده ،وانا اقول هل إذا خضناالانتخابات نحقق مانصبوا اليه؟وهل نسينا ما الت اليه الانتخابات السابقة؟ولقداستشهدت انت بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم،" لَا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ، فها نحن لقد لُدغنا الاولى، في اشتراكنافي الانتخابات الماضية،فهل من المعقول نكررها؟
وانت تعلم اخي الفاضل ان الاشتراك بالعملية السياسية،من باب المصلحة، وهل الذين اشتركوا في الدورة السابقة،استطاعوا ان يدرءوا مفسدة، اويجلبوا منفعة،؟ هل حافظوا على انفسهم ناهيك عن من رشحهم واعطاهم صوته.؟ فأين المصلحة من الاشتراك في العملية السياسية.؟ نسأل الله ان يهدينا السبيل، وتقبل مروري مع فائق الاحترام. ونهنئكم بحلول عيدالاضحى المبارك .
محمدالفارس- امير مشرف
- عدد المساهمات : 335
نقاط : 5321
تاريخ التسجيل : 28/09/2011
العمر : 66
الموقع : العراق
رد: أزمة الثقة
عيدكم مبارك وكل عام وأنتم بألف خير
أخي محمد ما قصده في مقالتي هو أن ترك أو مقاطعة الانتخابات سيبقى تلك الوجوه "الشخوص" على كراسي الحكم ، والعلاج هو بذهابنا إلى مراكز الانتخاب ولكن لينظر أحدنا من هو أهلاً لذلك ، وأنا قراء جيد للمشهد السياسي في العراق ، وأراجع ما أكتبه أكثر من مائة مرة ، وأقول: لابد من عدم ترك الساحة مفتوحة لكل من هب ودب يتحكم بمقدرات البلد ، وأختيار الأنسب (والأصلح) خدمة للصالح العام والله من وراء القصد.
أخي محمد ما قصده في مقالتي هو أن ترك أو مقاطعة الانتخابات سيبقى تلك الوجوه "الشخوص" على كراسي الحكم ، والعلاج هو بذهابنا إلى مراكز الانتخاب ولكن لينظر أحدنا من هو أهلاً لذلك ، وأنا قراء جيد للمشهد السياسي في العراق ، وأراجع ما أكتبه أكثر من مائة مرة ، وأقول: لابد من عدم ترك الساحة مفتوحة لكل من هب ودب يتحكم بمقدرات البلد ، وأختيار الأنسب (والأصلح) خدمة للصالح العام والله من وراء القصد.
جميل الزبناوي- امير متميز
- عدد المساهمات : 106
نقاط : 4531
تاريخ التسجيل : 21/04/2012
رد: أزمة الثقة
تسلم .وعيدك مبارك وايامك سعيده.
محمدالفارس- امير مشرف
- عدد المساهمات : 335
نقاط : 5321
تاريخ التسجيل : 28/09/2011
العمر : 66
الموقع : العراق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مارس 10, 2023 12:11 am من طرف حسين يعقوب الحمداني
» عودة جديدة
الإثنين فبراير 06, 2023 4:41 am من طرف محمدالفارس
» عشيرة البزون
السبت فبراير 06, 2021 1:17 am من طرف احمد البزوني
» طيف سما بغير موعد
الخميس أبريل 02, 2020 6:34 am من طرف حسين يعقوب الحمداني
» كاميرات مراقبة و أجهزة انذار شركة الانظمة المتكاملة
الثلاثاء أغسطس 04, 2015 8:32 pm من طرف isti
» دلال المغربي بقلم : توفيق خليل ( ابو ظريف ) 14 / 3 / 2015
السبت مارس 14, 2015 1:38 am من طرف توفيق الكردي
» اجمل واروع تلاوة للقرآن
الثلاثاء سبتمبر 23, 2014 3:15 pm من طرف محمدالفارس
» اجمل ترحيب بالعضوالجديد الاخ علي الخير الحمداني
الثلاثاء سبتمبر 23, 2014 3:10 pm من طرف محمدالفارس
» اجمل ترحيب بالعضوالجديد الاخ حسين الشهواني
الخميس مايو 08, 2014 2:11 am من طرف محمدالفارس