امارة بني حمدان (عشائر البوحمدان )
اهلآ وسهلآ نورت منتدى امارة بني حمدان
تتمنى ادارة المنتدى ان تكون صديق دائم للمنتدى
تحياتي ادارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

امارة بني حمدان (عشائر البوحمدان )
اهلآ وسهلآ نورت منتدى امارة بني حمدان
تتمنى ادارة المنتدى ان تكون صديق دائم للمنتدى
تحياتي ادارة المنتدى
امارة بني حمدان (عشائر البوحمدان )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» لاصمت في الصمت ,للشاعر حسين يعقوب الحمداني
صحيح السيرة النبوية الجزء الحادي عشر Emptyالجمعة مارس 10, 2023 12:11 am من طرف حسين يعقوب الحمداني

» عودة جديدة
صحيح السيرة النبوية الجزء الحادي عشر Emptyالإثنين فبراير 06, 2023 4:41 am من طرف محمدالفارس

» عشيرة البزون
صحيح السيرة النبوية الجزء الحادي عشر Emptyالسبت فبراير 06, 2021 1:17 am من طرف احمد البزوني

» طيف سما بغير موعد
صحيح السيرة النبوية الجزء الحادي عشر Emptyالخميس أبريل 02, 2020 6:34 am من طرف حسين يعقوب الحمداني

» كاميرات مراقبة و أجهزة انذار شركة الانظمة المتكاملة
صحيح السيرة النبوية الجزء الحادي عشر Emptyالثلاثاء أغسطس 04, 2015 8:32 pm من طرف isti

» دلال المغربي بقلم : توفيق خليل ( ابو ظريف ) 14 / 3 / 2015
صحيح السيرة النبوية الجزء الحادي عشر Emptyالسبت مارس 14, 2015 1:38 am من طرف توفيق الكردي

» اجمل واروع تلاوة للقرآن
صحيح السيرة النبوية الجزء الحادي عشر Emptyالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 3:15 pm من طرف محمدالفارس

» اجمل ترحيب بالعضوالجديد الاخ علي الخير الحمداني
صحيح السيرة النبوية الجزء الحادي عشر Emptyالثلاثاء سبتمبر 23, 2014 3:10 pm من طرف محمدالفارس

» اجمل ترحيب بالعضوالجديد الاخ حسين الشهواني
صحيح السيرة النبوية الجزء الحادي عشر Emptyالخميس مايو 08, 2014 2:11 am من طرف محمدالفارس

تصويت
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 11 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 11 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 37 بتاريخ الأربعاء مايو 29, 2013 12:54 am

صحيح السيرة النبوية الجزء الحادي عشر

اذهب الى الأسفل

صحيح السيرة النبوية الجزء الحادي عشر Empty صحيح السيرة النبوية الجزء الحادي عشر

مُساهمة من طرف محمدالفارس الأربعاء فبراير 27, 2013 10:51 pm

صحيح السيرة النبوية
ما صحّ من سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر ‏أيامه
وغزواته وسراياه والوفود إليه
للحافظ ابن كثير

بقلم ‏
محمد ناصر الدين الألباني
‏(رحمه الله تعالى )‏

الطبعة الأولى ‏
المكتبة الإسلامية
عمان – الأردن
الجزءالحادي عشر

ذكر إسلام أبي ذر رضي الله عنه ‏
روى البيهقي عن الحاكم بسنده عن أبي ذر قال:‏
كنت ربع الإسلام، أسلم قبلي ثلاثة نفر، وأنا الرابع، أتيت رسول الله صلى الله ‏عليه وسلم فقلت: السلام عليك يا رسول الله! أشهد أن لا إله إلا الله، وأن ‏محمداً رسول الله. فرأيت الاستبشار في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم.‏
هذا سياق مختصر.‏
وقد رواه البخاري عن ابن عباس قال:‏
لما بلغ أبا ذر مبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأخيه: اركب إلى هذا ‏الوادي؛ فاعلم لي علم هذا الرجل الذي يزعم أنه نبي يأتيه الخبر من السماء، ‏فاسمع من قوله ثم ائتني.‏
فانطلق الأخ، حتى قدمه وسمع من كلامه، ثم رجع إلى أبي ذر فقال له: رأيته يأمر ‏بمكارم الأخلاق، وكلاماً ما هو بالشعر.‏
فقال: ما شفيتني ما أردت.‏

فتزود وحمل شنّة [له] فيها ماء، حتى قدم (مكة)، فأتى المسجد، فالتمس رسول ‏الله صلى الله عليه وسلم ولا يعرفه، وكره أن يسأل عنه، حتى أدركه بعض الليل، ‏فرآه علي فعرف أنه غريب، فلما رآه تبعه، ولم يسأل واحد منهما صاحبه عن ‏شيء حتى أصبح، ثم احتمل قربته وزاده إلى المسجد، وظل ذلك اليوم ولا يراه النبي ‏صلى الله عليه وسلم حتى أمسى، فعاد إلى مضجعه، فمر به عليّ فقال: أما آن ‏للرجل أن يعلم منزله؟ فأقامه، فذهب به معه، لا يسأل واحد منهما صاحبه عن ‏شيء.‏
حتى إذا كان يوم الثالث فعاد عليّ على مثل ذلك، فأقام معه، فقال: ألا تحدثني ‏بالذي أقدمك؟ قال: إن أعطيتني عهداً وميثاقاً لترشدني فعلت. ففعل، فأخبره. ‏قال: فإنه حق، وإنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا أصبحت فاتبعني، فإني ‏إن رأيت شيئاً أخاف عليك؛ قمت كأني أريق الماء. وإن مضيت فاتبعني حتى ‏تدخل مدخلي. ففعل، فانطلق يقفوه حتى دخل على النبي صلى الله عليه وسلم ، ‏ودخل معه، فسمع من قوله، وأسلم مكانه، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم :‏
‏((ارجع إلى قومك فأخبرهم حتى يأتيك أمري)).‏
فقال: والذي نفسي بيده؛ لأصرخن ما بين ظهرانيهم. فخرج حتى أتى المسجد، ‏فنادى بأعلى صوته: أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله. ثم قام القوم، ‏فضربوه حتى أضجعوه، فأتى العباس، فأكب عليه، فقال: ويلكم!‏
ألستم تعلمون أنه من غفار؛ وأن طريق تجارتكم إلى الشام؟! فأنقده منهم.‏
ثم عاد من الغد لمثلها، فضربوه وثاروا إليه، فأكب العباس عليه.‏
هذا لفظ البخاري.‏
وقد جاء إسلامه مبسوطاً في ((صحيح مسلم)) وغيره، فروى أحمد عن عبد الله ‏بن الصامت [قال: ] قال أبو ذر:‏
خرجنا من قومنا غفار – وكانوا يحلون الشهر الحرام – أنا وأخي أنيس وأمّنا، ‏فانطلقنا حتى نزلنا على خال لنا ذي مال وذي هيئة، فأكرمنا خالنا، وأحسن ‏إلينا، فحسدنا قومه، فقالوا له: إنك إذا خرجت عن أهلك خلفك إليهم أنيس. ‏فجاء خالنا فنثى عليه ما قيل له، فقلت له: أما ما مضى من معروفك؛ فقد ‏كدرته، ولا جماع لنا فيما بعد.‏
قال: فقربنا صرمتنا فاحتملنا عليها، وتغطى خالنا ثوبه، وجعل يبكي.‏
قال: فانطلقنا حتى نزلنا بحضرة (مكة)، قال: فنافر أنيس [رجلاً] عن صرمتنا ‏وعن مثلها، فأتيا الكاهن، فخيّر أنيساً، فأتانا بصرمتنا ومثلها.‏
وقد صليت يا ابن أخي! قبل أن ألقى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث ‏سنين.‏
قال: قلت: لمن؟ قال: لله. قال: فأين توجه؟ قال: حيث وجهني الله. قال: ‏وأصلي عشاء، حتى إذا كان من آخر الليل أُلقيت كأني خفاء حتى تعلوني ‏الشمس.‏
قال: فقال أنيس: إن لي حاجة بمكة، فاكفني حتى آتيك.‏
قال: فانطلق فراث عليّ، ثم أتاني، فقلت: ما حبسك؟ قال: لقيت رجلاً يزعم أن ‏الله عز وجل أرسله على دينك. قال: فقلت: ما يقول الناس له؟ قال: يقولون: ‏إنه شاعر وساحر [وكاهن]. وكان أنيس شاعراً.‏
قال: فقال: قد سمعت قول الكاهن، فما يقول بقولهم، وقد وضعت قوله على ‏أقراء الشعر، فوالله؛ ما يلتئم لسان أحد أنه شعر، والله ؛ إنه لصادق، وإنهم ‏لكاذبون.‏
قال: فقلت له: هل أنت كافيّ حتى أنطلق فانظر؟ قال: نعم، وكن من أهل ‏‏(مكة) على حذر؛ فإنهم قد شنفوا له، وتجهموا له.‏
قال: فانطلقت حتى قدمت (مكة)، فتضعفت رجلاً منهم، فقلت: أين هذا ‏الرجل الذي تدعونه الصابئ؟ قال: فأشار إلي. [قال: الصابئ. قال: ] فمال ‏أهل الوادي عليّ بكل مدَرَةٍ وعظم، حتى خررت مغشياً عليّ، فارتفعت حين ‏ارتفعت كأني نُصُب أحمر.‏
فأتيت زمزم فشربت من مائها، وغسلت عني الدم، ودخلت بين الكعبة وأستارها، ‏فلبثت به ابن أخي! ثلاثين من بين يوم وليلة، وما لي طعام إلا ماء زمزم، فسمنت ‏حتى تكسرت عكن بطني، وما وجدت على كبدي سُخفة جوع.‏
قال: فبينا أهل (مكة) في ليلة قمراء إضحيان، فضرب الله على أصمخة أهل ‏‏(مكة)، فما يطوف بالبيت غير امرأتين، فأتتا عليّ وهما تدعوان (إساف) ‏و(ونائلة)، فقلت: أنكحوا أحدهما الآخر! فما ثناهما ذلك، قال: فأتتا عليّ، ‏فقلت: وهنّ مثل الخشبة. غير أني لم أُكن.‏
قال: فانطلقتا تولولان وتقولان: لو كان ههنا أحد من أنفارنا!‏
قال: فاستقبلهما رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وهما هابطان من ‏الجبل، فقال: ((ما لكما؟)). فقالتا: الصابئ بين الكعبة وأستارها. قالا: ((ما ‏قال لكما؟)). قالتا: قال لنا كلمة تملأ الفم!‏
قال: فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم هو وصاحبه حتى استلم الحجر، ‏فطاف بالبيت، ثم صلى.‏
قال: فاتيته، فكنت أول من حياه بتحية أهل الإسلام، فقال:‏
‏((عليك السلام ورحمة الله، ممن أنت؟)).‏
قال: قلت: من غفار. قال: فأهوى بيده فوضعها على جبهته. قال: فقلت في ‏نفسي: كره أن انتميت إلى غفار. قال: فأردت أن آخذ بيده، فقدعني صاحب، ‏وكان أعلم به مني، قال:‏
‏((متى كنت ههنا؟)).‏
قال: قلت: كنت ههنا منذ ثلاثين من بين ليلة ويوم. قال:‏
‏((فمن كان يطعمك؟)).‏
قلت: ما كان إلا ماء زمزم، فسمنت حتى تكسرت عكن بطني، وما وجدت على ‏كبدي سخفة جوع. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :‏
‏((إنها مباركة، وإنها طعام طُعم)).‏
قال: فقال أبو بكر: ائذن لي يا رسول الله! في طعامه الليلة. قال: ففعل.‏
قال: فانطلق النبي صلى الله عليه وسلم ، [وانطلق أبو بكر]، وانطلقت معهما، ‏حتى فتح أبو بكر باباً، فجعل يقبض لنا من زبيب الطائف. قال: فكان ذلك ‏أول طعام أكلته بها، فلبثت ما لبثت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:‏
‏((إني قد وجّهت إلى أرض ذات نخل، ولا أحسبها إلا (يثرب) فهل أنت مبلغ ‏عني قومك؛ لعل الله عز وجل ينفعهم بك ويأجرك فيهم؟)).‏
قال: فانطلقت حتى أتيت أخي أنيساً، قال: فقال لي: ما صنعت؟ قال: قلت: ‏إني صنعتُ أني أسلمتُ وصدّقت. قال: قال: فما لي رغبة عن دينك؛ فإني قد ‏أسلمت وصدقت.‏
ثم أتينا أمنا، فقالت: ما بي رغبة عن دينكما؛ فإني قد أسلمت وصدّقت.‏
فتحملنا حتى أتينا قومنا (غفاراً) ، فأسلم بعضهم قبل أن يقدم رسول الله صلى ‏الله عليه وسلم (المدينة)، وكان يؤمهم خفاف بن إيماء بن رحضة، وكان سيدهم ‏يومئذ، وقال بقيتهم: إذا قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلمنا. فقدم رسول ‏الله صلى الله عليه وسلم (المدينة)، فأسلم بقيتهم.‏
قال: وجاءت (أسلم)، فقالوا: يا رسول الله! إخواننا؛ نسَلّم على الذي أسلموا ‏عليه. فأسلموا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :‏
‏(( (غفار) غفر الله لها، و(أسلم) سالمها الله)).‏
ورواه مسلم نحوه، وقد روى قصة إسلامه على وجه آخر، وفيه زيادات غريبة. فالله ‏أعلم.‏
وتقدم ذكر إسلام سلمان الفارسي في (كتاب البشارات بمبعثه عليه الصلاة ‏والسلام).‏

ذكر إسلام ضماد
روى مسلم والبيهقي من حديث ابن عباس قال:‏
قدم ضماد (مكة) – وهو رجل من أزد شنوءة، وكان يرقي من هذه الرياح – ‏فسمع سفهاء من سفه (مكة) يقولون: إن محمداً مجنون. فقال: أين هذا الرجل؟ ‏لعل الله أن يشفيه على يدي. فلقي محمداً صلى الله عليه وسلم فقال: إني أرقي ‏من هذه الرياح، وإن الله يشفي على يدي من شاء، فهلم. فقال محمد:‏
‏((إن الحمد لله، نحمده ونستعينه، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا ‏هادي له، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له (ثلاث مرات) )).‏
فقال: والله؛ لقد سمعت الكهنة، وقول السحرة، وقول الشعراء، فما سمعت مثل ‏هؤلاء الكلمات، فهلم يدك أبايعك على الإسلام. فبايعه رسول الله صلى الله ‏عليه وسلم فقال له:‏
‏((وعلى قومك؟)).‏
فقال: وعلى قومي.‏
فبعث النبي صلى الله عليه وسلم جيشاً، فمروا بقوم ضماد، فقال صاحب الجيش ‏للسرية: هل أصبتم من هؤلاء القوم شيئاً؟ فقال رجل منهم: أصبت منهم مظهرة. ‏فقال: ردها عليهم؛ فإنهم قوم ضماد.‏
وفي رواية: فقال له ضماد: أعد علي كلماتك هؤلاء؛ فلقد بلغن قاموس البحر.‏
ثم دخل الناس في الإسلام أرسالاً من الرجال والنساء، حتى فشا أمر الإسلام ‏بـ(مكة)، وتُحدّث به.‏
ويليه الجزءالثاني عشر
محمدالفارس
محمدالفارس
امير مشرف
امير مشرف

عدد المساهمات : 335
نقاط : 5322
تاريخ التسجيل : 28/09/2011
العمر : 66
الموقع : العراق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى